
يحظى المؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل برعاية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – يحفظه الله -، امتداداً لمسيرة دعم ولاة الأمر لقضية الإعاقة وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة.
هذه الرعاية رسالة بليغة إلى العالم أن المملكة تقود الجهود العلمية والتشريعية والطبية لتكون نموذجاً عالمياً يحتذى به.
فقد صدر الأمر السامي الكريم رقم (١٤٢٠٧) وتاريخ ١٤٤٧/٢/٢٠هـ برعاية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – للمؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل.
يُعد المؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل منصة علمية وريادية تجمع نخبة من العلماء، والباحثين، والمبتكرين، والمنظمات الدولية؛ لاستعراض أحدث التطورات والابتكارات في مجالات الإعاقة والتأهيل. ويُقام برعاية مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، يحفظه الله، تعزيزًا لمكانة المملكة كمركز عالمي في دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتحقيقًا لرؤية المملكة ٢٠٣٠.
إحداث نقلة نوعية في مجال أبحاث الإعاقة والتأهيل، بما يسهم في تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتحسين جودة حياتهم، وتعزيز مكانة المملكة عالميًا في هذا المجال.